أرشيف المدونة
-
▼
2011
(64)
-
▼
ديسمبر
(19)
- الاسباب التي تؤدي إلي طلاق الزوجين
- كيف تحصلي على ما تريدين من زوجك بكل سهولة؟
- كن أنسان في كل وقت
- أهم اسباب الخلافات الزوجية
- أسوأ صفات حواء
- نمي طاقتك الداخلية وتعلم كيف توجهها
- أتبعي حساتك السادسة في أختيار الزوج
- رومانسية الزوج مع الزوجة
- تعلمي سياسة العتاب والخصام مع زوجك
- صفات الزوجة الناجحة
- لا تجعلي الغيرة تدمر حياتك الزوجية
- مفاتيح سحرية لعودة الحياة لزواجك
- لا تجعل الماضي يسيطر علي حياتك
- زوجك بخيل تعلمي كيف تتعاملي معه
- عندما يتأكد من حبك يتوقف عقل آدم عن العمل
- علم زوجتك أن تقدر هداياك المعنوية
- كزوج كون 44 في واحد لتسعد زوجتك
- إلي كل من يبحث عن الحب قبل الزواج
- رسائل حب للمتزوجين والمقبلين علي الزواج
-
▼
ديسمبر
(19)
التسميات
- حلول المشاكل الزوجية ، الحياة الزوجية (13)
- قصص الحب (6)
- قصص الحب،المرأة (4)
- قصص زواج (38)
المتابعون
مواقع صديقة
أتبعي حساتك السادسة في أختيار الزوج
تحت سقف واحد منذ سنوات طويلة لكن المسافات بينهما بعيدة ، تلاشت ملامح الشراكة في الحياة الزوجية ،وحل عنها جمود في العواطف والمشاعر ، ليصبحا كموظفين في الحياة الزوجية تجمعهما لقاءات عابرة والتزامات مادية للحفاظ على شكلهما الاجتماعي والاسري امام الاخرين ,هذا حال بعض الازواج عندما تهرب السعادة من الحياة الزوجية لتعيش بدلا منها المشاكل والمنغصات التى لا حصر لها
تقول أحلام مدرسة 35 عاما " تزوجت منذ 10 سنوات بعد ارتباط عاطفي دام أربعة أعوام لم يكن والدي راضيا عمن اخترته شريكا لحياتي ووافق مرغما على زواجنا بعد أن تغاضيت عن عيوبه لثقتي بقدرتي على تغيير طباعه لأثبت لوالدي حسن اختياري وتقديري للأمور.
وتردف" بعد زواجي بفترة قصيرة اصبحت الحياة الزوجية لا تطاق فقد تمادى زوجي في أنانيته وسلبيته تجاه أمور الحياة الزوجية والمعيشية إلى جانب بخله الشديد واعتماده على راتبي في تأمين احتياجاتنا اليومية فأصبت بخيبة أمل وشعرت أنني أعيش بمفردي وفكرت ان الأمر قد يتغير بعد إحساسه بعاطفة الأبوة وتوليه مسؤولياته كرب أسرة بعد ولادة طفلينا الا انه ازداد سوءا لدرجة تحريض اطفالي على عدم احترامي.
وتضيف " حاولت مرات عديدة مد جسر الحب في الحياة الزوجية بيننا وإعادة الشراكة التي كانت تجمعنا للحفاظ على حياتنا الزوجية من الانهيار لكن محاولاتي باءت بالفشل.
وتأسف "تنتابني حالة يأس شديدة عند تفكيري أن علاقتنا انتهت كغريبين يتقاسمان منزلا واحدا كل منا يعيش حياته بعيدا من الأخر
" في حين يقول حسين 50 عاما " تزوجت منذ 25عاما من زوجة أخي المتوفى نزولا عند رغبة أبي لتربية أطفال شقيقي ورعايتهم ، وافقت على الزواج منها مرغما لم أشعر تجاهها بأي مشاعر وعاطفة غير أنها زوجة أخي التي يجب ان أتحمل مسؤوليتها وأطفالها.
ويسرد حسين " لم تكن الزوجة التي أتمنى ان تقاسمني الحياة الزوجية وتشاركني أمالي وأحلامي مع ذلك لم اقصر في مسؤولياتي الزوجية والمعيشية تجاة عائلتي لدرجة أني كنت أتصنع مشاعر الحب والمودة لزوجتي لمعرفتي أنها تسعد بذلك ولأوفي بمسؤوليتي أمام الله.
ويضيف "شعرت ان من حقي الزواج من إمرأة أبادلها مشاعر الحب والمودة بصدق وتشاركني همومي وطموحاتي المستقبلية فتزوجت بعد ثماني سنوات بامرأة كانت السبب في انقطاع علاقتي العاطفية بزوجتي الأولى التي اكتفت بمشاعر الاحترام وطيب العيش في ما بيننا وتقديرها لي كوالد لبناتها.
ويواصل "احترمت رغبة زوجتي ولم أطلقها ، أعيش مع زوجتي الثانية في منزل مستقل مع أولادي الأربعة أمارس حياتي الطبيعية والزوجية مع امرأة أريدها وأبادلها حياة زوجية مليئة بالحب والسعادة ولا اشعر بذنب تجاه زوجتي الأولى لأنها اختارت الانفصال وفضلت العيش كوالدة لبناتي فقط "
تقول أحلام مدرسة 35 عاما " تزوجت منذ 10 سنوات بعد ارتباط عاطفي دام أربعة أعوام لم يكن والدي راضيا عمن اخترته شريكا لحياتي ووافق مرغما على زواجنا بعد أن تغاضيت عن عيوبه لثقتي بقدرتي على تغيير طباعه لأثبت لوالدي حسن اختياري وتقديري للأمور.
وتردف" بعد زواجي بفترة قصيرة اصبحت الحياة الزوجية لا تطاق فقد تمادى زوجي في أنانيته وسلبيته تجاه أمور الحياة الزوجية والمعيشية إلى جانب بخله الشديد واعتماده على راتبي في تأمين احتياجاتنا اليومية فأصبت بخيبة أمل وشعرت أنني أعيش بمفردي وفكرت ان الأمر قد يتغير بعد إحساسه بعاطفة الأبوة وتوليه مسؤولياته كرب أسرة بعد ولادة طفلينا الا انه ازداد سوءا لدرجة تحريض اطفالي على عدم احترامي.
وتضيف " حاولت مرات عديدة مد جسر الحب في الحياة الزوجية بيننا وإعادة الشراكة التي كانت تجمعنا للحفاظ على حياتنا الزوجية من الانهيار لكن محاولاتي باءت بالفشل.
وتأسف "تنتابني حالة يأس شديدة عند تفكيري أن علاقتنا انتهت كغريبين يتقاسمان منزلا واحدا كل منا يعيش حياته بعيدا من الأخر
" في حين يقول حسين 50 عاما " تزوجت منذ 25عاما من زوجة أخي المتوفى نزولا عند رغبة أبي لتربية أطفال شقيقي ورعايتهم ، وافقت على الزواج منها مرغما لم أشعر تجاهها بأي مشاعر وعاطفة غير أنها زوجة أخي التي يجب ان أتحمل مسؤوليتها وأطفالها.
ويسرد حسين " لم تكن الزوجة التي أتمنى ان تقاسمني الحياة الزوجية وتشاركني أمالي وأحلامي مع ذلك لم اقصر في مسؤولياتي الزوجية والمعيشية تجاة عائلتي لدرجة أني كنت أتصنع مشاعر الحب والمودة لزوجتي لمعرفتي أنها تسعد بذلك ولأوفي بمسؤوليتي أمام الله.
ويضيف "شعرت ان من حقي الزواج من إمرأة أبادلها مشاعر الحب والمودة بصدق وتشاركني همومي وطموحاتي المستقبلية فتزوجت بعد ثماني سنوات بامرأة كانت السبب في انقطاع علاقتي العاطفية بزوجتي الأولى التي اكتفت بمشاعر الاحترام وطيب العيش في ما بيننا وتقديرها لي كوالد لبناتها.
ويواصل "احترمت رغبة زوجتي ولم أطلقها ، أعيش مع زوجتي الثانية في منزل مستقل مع أولادي الأربعة أمارس حياتي الطبيعية والزوجية مع امرأة أريدها وأبادلها حياة زوجية مليئة بالحب والسعادة ولا اشعر بذنب تجاه زوجتي الأولى لأنها اختارت الانفصال وفضلت العيش كوالدة لبناتي فقط "

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
موضوع شيق و ممتع
إرسال تعليق