قصص زواج

ليس من الضروري أن تضيف ساعة إضافية إلى اليوم لإيجاد الوقت اللازم لنكون مع بعضا البعض, هي نصائح للحياة الزوجية والزوجة, للابن وللبنت فأنها ستفيدهم الآن وعندما يكبروا ويتزوجوا ويكونوا عائلة.

- كن مرحا – النشاط و المرح و الحميمية هي مفتاح سحري للتقرب من أهلك وأولادك وأبويك وأخوتك.

 -   لا تنسى تأثير القبلة – فقبلة الصباح وعند العودة من العمل وقبلة الشكر أو قبلة المواساة فهي مفتاح هام للتقارب ولكسر الجليد وللعتاب وهي ليست للزوجة فقط فقبلة على رأس الابن أو البنت تخلق العجائب, أما قبلة يد الأم و الأب أو الجد أو الجدة فأنها تسلك الطريق وتفتح أبواب الجنة وترد جزء قليل جدا من حنانهم عليك وأنت طفل صغير

- أظهر التقدير والشكر للزوجة – فأنها أول مفاتيح السعادة, وهي ليست للزوجة فقط فأن مفعولها مع الأولاد يخلق العجب ويفجر الطاقات الكامنة, أما مع الأبوين فهي ابسط مؤشرات رد الجميل, وهي مفيدة وفعالة مع القريب والبعيد, فأنها أكسير السعادة والحب الجميع, جميع خلق الله.

- تذكر المناسبات – وتهيأ لها, فالمناسبات كثيرة ولكننا للأسف ننساها أو نتناساها, فلكل منا مناسبة يتمنى استعادتها وعلينا أن نعرف و نكتشف ما هى عالم الحياة الزوجية المناسبة الأسعد والأهم لكل فرد من العائلة, فتهنئة للوالد والوالدة بمناسبة حجهم لبيت الله الحرام ترسل لهما كرسالة قصيرة على الجوال ستفتح لك سيل من الدعوات الصالحات, سجل هذه الأحداث وثبتها على جوالك لتكون مستعدا لها في موعدها المناسب والحاسم, وهي كذلك فعالة مع الغريب الذي يهمنا أمره

- كن نساي (كثير النسيان) - وتذكر انك إنسان والإنسان مبني على النسيان, وحتى ان كنت ذو ذاكرة ثاقبة تظاهر بالتناسي فلكل منا عيوب يجب علينا أن نغفرها له وننساها أو على الأقل نتناساها, وأن احتجنا لتذكرها أو التذكير بها وهو شيء غير محبذ فليكن تلميحا وغلفها (بالفكاهة) و الابتسامة. هذا مع البشر أمثالنا ولكن ماذا  مع ربنا

  الذي خلقنا .

 والذي أليه سنعود ...

 أن طال بنا الأجل أو قص

 هل تعلمون ما هو واجبنا ؟؟؟؟؟

نعود أنفسنا على قراءة القرآن لمدة ربع ساعة يوميا

في الربع ساعة يمكننا قراءة جزء من المصحف الشريف وبتدبر

لنعود أنفسنا على ذلك ...

فالقضية هي عادة وتعود

بذلك نكسب دنيانا بالسمات الست السابقة